منتديات ايزيدخان
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
وستجد ما يسعدك عندنا
شكرا
ادارة منتديات ايزيدخان
منتديات ايزيدخان
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
وستجد ما يسعدك عندنا
شكرا
ادارة منتديات ايزيدخان
منتديات ايزيدخان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ايزيدخان

اهلا وسهلا بكم في منتديات ازيدخان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بك يا * زائر* في * منتديات ايزيدخان * آخر عضو مسجل هو * ايمن* فمرحباً به.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» نهائة الارض فقط في منتيات ايزيدخان
من شب على شيء شاب عليه I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 15, 2011 6:17 pm من طرف هوديان

» بايرن ميونيخ يفتتح عودة البونديسليغا باعتلاء مركز الصدارة
من شب على شيء شاب عليه I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 12:40 pm من طرف العملاق كاسياس

» طاؤوس الملائكة ليس اله الشر
من شب على شيء شاب عليه I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 02, 2011 7:40 pm من طرف هوديان

»  ارثا من التراث الايزيدي
من شب على شيء شاب عليه I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 02, 2011 5:19 pm من طرف هوديان

» إيقاف حق اللجوء للأقلية الدينية اليزيدية في ألمانيا ...ما هي أسبابها
من شب على شيء شاب عليه I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 02, 2011 5:15 pm من طرف هوديان

» اعتبار الديانة الايزدية ديانة رسمية في جمهورية جورجيا
من شب على شيء شاب عليه I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 01, 2011 3:25 pm من طرف هوديان

» تحديد المهر لايزيديي هولندا
من شب على شيء شاب عليه I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 01, 2011 3:16 pm من طرف هوديان

» من تراث وادي الرافدين العريق قدسية شهر نيسان في الديانة الايزيدية
من شب على شيء شاب عليه I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 01, 2011 3:11 pm من طرف هوديان

» شيخادي….القصة الحقيقية
من شب على شيء شاب عليه I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 01, 2011 3:04 pm من طرف هوديان

مواقع الأيزيدية




أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
اياد شنكالي
من شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcap 
هوديان
من شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcap 
سريشكي
من شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcap 
مرسي الاحزان
من شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcap 
قلب الميت
من شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcap 
مرسي الحب
من شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcap 
فرهاد بوزاني
من شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcap 
السريشكي
من شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcap 
sandro-aliraqe
من شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcap 
ختاري
من شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcapمن شب على شيء شاب عليه I_vote_lcap 
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
.
منتديات ايزيدخان
رشح نفسك
من شب على شيء شاب عليه Almshr10
دول الزوار
من شب على شيء شاب عليه Labels=0
برامج اساسية




















عن قريب راديو جبل سنجار

 

 من شب على شيء شاب عليه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قلب الميت
عضو مميز
قلب الميت


علم دولتك : العراق
المزاج : من شب على شيء شاب عليه 710
عدد المساهمات : 14
نقاط : 41
تاريخ التسجيل : 13/12/2009

من شب على شيء شاب عليه Empty
مُساهمةموضوع: من شب على شيء شاب عليه   من شب على شيء شاب عليه I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 14, 2009 9:30 am

من شب على شيء شاب عليه

هائل هو عدد الأمثال التي نسمع ونتباهى بمعرفتها، وعديدة هي الحكم التي نحفظها عن ظهر قلب ونرددها بطريقة ببغاوية بيننا، ونحن لا نعي سوى جزالة عبارتها وفخامة لفظها اثناء الحديث، لكننا قلما نتمثل حقيقتها، ونتشرب فحواها قولا وفعلا، ولا نلتزم بتنفيذها سلوكا.

وعلى سبيل المثال لا الحصر الجملة الشهيرة المتداولة صمتا وحديثا (الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك) المقولة التي قرأناها في كتب الأقسام الإبتدائية وحفظناها دون أن يؤثر فينا منها إلا سيفها البتار، لأن معلمنا سامحه الله لم يركز شرحه على العمق والمضمون بل إكتفى بالتأثير الشكلي لقوة السيف القعقاع، ولم يقرب عقولنا الصغيرة من معاني ودلالات الوقت وآثاره الخطيرة عاى الأمم والشعوب، فقضية الوقت قضية كبيرة لا بد من اعادة النظر فيها جذرياً ولا بد من ادخال مادة الوقت في مناهجنا الدراسية في المراحل الابتدائية والاعدادية والثانوية بل وحتى الجامعية ذلك لاننا لم نفهم فلسفة الوقت واهميته لاسباب ذهنية وتربوية واجتماعية تعاملت مع الوقت باعتباره زمناً مفتوحاً بلا نهايات تصبح فيه الفراغات الزمنية ومساحات الوقت كبيرة وواسعة ويكون الوقت غير مهم وليس هناك ‬داع ‬عملي ‬يدعونا لحسابه حبث تصبح الدقيقة لدينا كما الساعة، والساعة كما اليوم، واليوم كما الشهر.

لم يذكرنا (المعلم) غفر الله له بحقيقة الوقت في حياتنا وأنه له اثر ودور كبير، ان الدقائق تلعب فاصلا كبيرا فكيف بالساعة التي يمكن ان تحدث فيها امور كثيرة والساعة هي الوقت والوقت هو كل شيء لنا في الحياة وأنه سلم أساسي لإرتقاء مدارج الحضارة الحديثة، ولم يطلعنا على كيفية استغلال الوقت وتقديسه وعدم الإستهانة به، وهدره لأنه سلوك يدل دلالة قاطعة على التخلف، وهو لا يقبل المتخلفين بل يترك وراءه كل من لا يقدر على مسايرة تقدمه السريع يقول امير الشعراء احمد شوقي:

دقات قلب المرء قائلة له
ان الحياة دقائق وثواني
إني والله لست أريد شماتة من معلمي و لا تنقيصا من قيمته، وأقر بقدره ومقداره، وأقف إجلالا أمام تضحياته، لكنني أردت إثارة الإنتباه لأشياء أغفلت فكان لها الأثر البالغ على أجيال وأجيال، والطابع السلبي على شعوب وأمم، وتجسدت مخلفاتها في مجموعة من الظواهر الحياتية العامة السلوكية والعقائدية، و ألقت بثقلها على حياتنا في كل مجالاتها، خاصة في إداراتنا العمومية، حيث تسجل الأرقام الخرافية في تبذير الوقت وقتل الزمان، فلا حرص ولا إلتزام ولا إنضباط، فالكل يتحايل ويزور لكي لا يلتحق بعمله في أوقاته المحددة، والجميع يستغل النفود ويبتكر الأساليب الجهنمية للإنسحاب من العمل قبل ساعات الإنتهاء دون وخز ضمير و لاهم يحزنون.

فكل الظواهر تحتاج إلى تفسير منطقي يكشف ويعري حقيقتها، وظاهرة "آخر لحظة" ربما أحوج إلى مجموعة تحليلات نفسية تفسر حالة الذهول والصمت والتواطؤ و الإعتياد المقيت على استهداف الوقت وتدميره ثقافة آخر لحظة. فلا تعجب ولاتستغرب من واقع ومحيط يسوده قلة الإلتزام بالوقت و عدم الوفاء بالمواعيد، و‬تأجيل كل تحركاتنا باتجاه أي مناسبة أو أي عمل او اي حدث حتى آخر لحظة لنبدأ في الدقائق وفي الساعات ما قبل الاخيرة بالتحرك بارتباك وتشوش وبسرعة مضطربة علماً باننا كنا على علم بتاريخ المناسبة ومنذ زمن طويل ولكننا لا نتحرك ولا نستعد ولا نخطط ولا نضع تصوراتنا ولا نبدأ عملنا الاّ في آخر لحظة وفي (الوقت القاتل ) كما يقولون .

ظاهرة خطيرة وعامة تجذرت في عقول تمت برمجتها على إحتقار الزمان و الإستهانة به، فلا يمكن أن تبدع أو تفكر خارج هذه البرمجة التي أصبحت ثقافة وشعورا اجتماعيا عاما ومرجعية لامحيد عنها، تبجل التمسك بكل موروث تقليدي بال ومتجاوز. فمن المستحيل أن ينطلق قطار أو تحط طائرة في موعدها دون تأخر أو تأخير، ولا يمكن أن تعقد ندوة أو محاضرة أو يتم إجتماع أو مؤتمر دون أن يمتد التأخير لساعات بلا مبرر موضوعي أو سبب منطقي يستدعي قتل كل هذا الوقت، ربما دون غضب أو قلق من المنتظرين المتضررين، وكأن الثلج قد خالط دماءهم، أو أن رطوبة الوقت وتكرار الهزائم ومذاق الذل قضت على نخوتهم، فآمنوا ذهنيا ومسلكيا بالمثل الدارج "لا زربا على صلاح" ولم العجلة مادام "اللي زربو ماتو" و أن "اللي بغى يربح العام طويل" وأنه ليس هناك في هذه الدنيا ما يستدعي العجلة ف "التشميشة أحسن من التخميسة". كل هذه الأمثال الشعبية التي تشبعنا بها تدعو في مجملها إلى هدر هذه المادة الثمينة، وتشجع على تأجيل كل أعمال اليوم إلى الغد، أو الذي يليه، وإلى آخر لحظة حتى وإن كانت كوارث الدنيا كلها تطرق أبواب عالمنا وسلامنا الداخلي والخارجي.

والمصيبة اننا لا نتعلم،‬ ونكرر ذات الاسلوب في ترك الوقت يتسلل امامنا والايام تطوى والشهور تمر سراعاً ونحن في خبر كان عن الاستعداد للحدث او المناسبة. و يبقى الحال على ما هو عليه، ويشيب كل على ما شب عليه، و تمر حقب وأزمان و دوامة من التيه تكبر دائرة خرابها، وأمتنا في قيلولتها الأبدية، تتابع تحضر الغير وتقدمه مغالبة زماناتها في صمت جبان، قاتلة وقتها مؤجلة كل أعمالها، لتنجد نفسها من جديد امام " آخر لحظة " ليتكرر ذات السيناريو من الارباك والتشوش والتشنج . ومع ذلك لا يخجل الكثير منا يالتفاخر بما لديه من ساعات ثمينة.

سوف يلطم الخدود من فرط الفجيعة من لديه غيرة، ويبكي من في قلبه رحمة، ويتحسر من لا يملك الوسيلة، ويكتب من لا يستطيع سوى ذلك. و"الحق" كما يقول المصريون، ليس على هذا الجيل أو ذاك، فالملامة والمسؤولية كل المسؤولية تقع على من علمنا كيف نفكر بأفكار منفصلة عن الحياة، وبرمجنا على إكتساب الحزن، ودربنا على الغبن والإنكسار، وفتح قابليتنا للألم بلا إنتهاء، ولا زال متماديا في ذلك عن جهل أو قصد لا يهم.

قضية الوقت قضية كبيرة لا بد من اعادة النظر فيها جذرياً ولا بد من ادخال مادة الوقت في مناهجنا الدراسية في المراحل الابتدائية والاعدادية والثانوية بل وحتى الجامعية ذلك لاننا لم نفهم فلسفة الوقت واهميته حتى أصبح لدينا أرخص من الهواء. ولذلك تجد من الطبيعي جدا أن يواعدك أحدهم موعدا بعد صلاة العشاء!! وهو وقت يمتد منذ ما بعد الصلاة حتى صلاة الفجر لليوم التالي.

فهل قتل الوقت عادة عربية تدخل في تركيبة ‬الجينات العربية بعمومها ؟؟.. ولماذا نلعب دائماً ضد الوقت ولا نلعب معه؟؟ هل هو نوع من التحدي يستفز فينا الامكانيات والطاقات والنشاط الذي لا يتحرك ولا يشتغل ما لم يكن هناك شيء يتحداه ويستفزه .. ام هي ثقافة الوقت وحساب الوقت وكيفية التعاطي والتعامل معه والاستفادة منه بتطويعه لصالحنا بدلا من ان يكون ضدنا اذا ما اهملناه وتركناه هكذا يتسرب كالماء من بين اصابعنا ونحن مستسلمون باسترخاء في اعادة وتكرار الحكم والامثال والاقوال التي تشجع فينا الاسترخاء والكسل والتأجيل ثم التأجيل حتى نجد انفسنا فجأة امام " آخر لحظة " حيث لا مفر ولا فكاك إلاّ بالركض سريعاً والتحرك بارتباك وتوتر ينعكس على أدائنا وجودة ادائنا ..

فلا احد منا لم يستمرء تجربة قتل الوقت وتأجيل الأعمال إلى ( آخر لحظة ) في مناسبة خاصة او مناسبة عامة في عمل فردي او عمل جماعي ، وهو يحفظ المثل العربي المشهور"لا تأجل عمل اليوم إلى الغد، فللغد أعماله"..

ولعل مناسبة أداء رسومات ضريبة السيارات التي تتكرر كل عام في وقت معلوم سلفاً هي خير دليل وخير مثال لثقافة آخر لحظة حيث ترى الناس جميعا متجمهرين على شبابيك القباضات وكأنهم قد تفاجؤوا بالموعد في آخر دقيقة فخرجوا لتأدية الضريبة في ازدحام وتوتر وتشنج. وعلى ذلك يمكن قياس جميع تحركاتنا تجاه اي حدث او مشروع او موضوع .. نتركه معلقاً دون نظر جدي فيه حتى آخر لحظة من وقت ومن مساحة زمنية ضيقة بما يطرح سؤالا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من شب على شيء شاب عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ايزيدخان :: علوم وثقافة :: شؤون ثقافية-
انتقل الى: